العايدى سات
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حقائق علمية تشهد : بصدق الرسول صلى الله عليه وسلم..

اذهب الى الأسفل

حقائق علمية تشهد : بصدق الرسول صلى الله عليه وسلم.. Empty حقائق علمية تشهد : بصدق الرسول صلى الله عليه وسلم..

مُساهمة من طرف مدير الموقع الخميس مارس 04, 2010 1:07 pm

حقائق علمية تشهد : بصدق الرسول صلى الله عليه وسلم..






















حقائق علمية تشهد :
بصدق الرسول صلى الله عليه وسلم..



الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على من كان القرآنُ خلُقه
وعلـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــى آله وصحبه وسلم، وبعد:
فإن أجمل اللحظات التي يمر بها المؤمن، عندما يرى معجزة تتجلى فـــــــي كلام سيد البشر
صلــــــــــــــــــــــــــــى الله عليه وسلم، وبما أننا نعيش عصر العلم والاكتشافات العلمية،
تبرز الحاجة للبحث في أحاديث المصطفى عليه الصلاة والسلام لإدراك الإشارات العلمية،
بما يشهد على صدق هذا النبي الأميّ، ومثل هذا البحث يمكن أن يساهم في تصحيح
نظرة الغرب عـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن نبي الرحمة عليه الصلاة والسلام.




الحقيقة الأولى

يقول رسول الله عليه الصلاة والسلام لأصحابه:
(سيبلغ هذا الأمـــــــــــــــــــــــــــــر ما بلغ الليل والنهـــــــــار)
أي أن الإسلام سينتشر في كل مكان يصله الليل والنهار أي فـــــــي كل الأرض،
وبالفعل تقول الإحصائيات الغربية إن الإسلام موجود في كل مكان من العالم اليوم!!
فالإحصائيات تخبرنا بأنه عام 2025 سيكون الإسلام هــــــــــــو الدين الأول
من حيث العدد علــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــى مستوى العالم،
وهذا الكلام ليس فيه مبالغة، بل هـــــــــي أرقام حقيقية لا ريب فيها.
هذه الأرقام جاءت من علماء غير مسلمين أجروا هذه الإحصائيات.




حقائق علمية تشهد : بصدق الرسول صلى الله عليه وسلم.. Facts_01

يؤكد خبراء الإحصاء بأن الدين الإسلامي هو الأسرع انتشاراً،
وأن جميع دول العالم فيها مسلمون بنسبة أو بأخــــــــــــــــــــرى،
وأن المسلمين منتشرون فـــــــــــــــــــي كــــل بقعة من بقاع الأرض،
وسؤالنا: أليس هذا ما حدثنا عنه النبي الأعظم صلى الله عليه وسلم؟!



الحقيقة الثانية

الإعجاز العلمي في قول النبي الأعظم عليه الصلاة والسلام:
(جعلت لي الأرض مسجداً وطَهوراً) [رواه مسلــــــــــــــــــــــــــــم]،
فقد اكتشف العلماء في بحث جديد وجود مضادات حيوية فــــــــي تراب الأرض،
وهذه المضادات يمكنها تطهير وقتل أعند أنواع الجراثيم، بما يُثبت أن التراب مادة مطهرة.
وفي دراسة جديدة يقول العلماء فيها إن بعض أنواع التراب يمكن أن تزيل أكثر الجراثيم مقاومة.
ولذلك هم يفكرون اليوم بتصنيع مضاد حيوي قاتل للجراثيم العنيدة مستخرج من التراب.
وبعد تجارب طويلة في المختبر وجدوا أن التراب يستطيع إزالة مستعمرة كاملة
من الجراثيم خلال 24 ساعة، نفس هذه المستعمرة وُضعت
من دون طين فتكاثرت 45 ضعفاً!




حقائق علمية تشهد : بصدق الرسول صلى الله عليه وسلم.. Facts_02

تبين للعلماء أخيراً أن تراب الأرض يحوي مضادات حيوية،
ولولا هذه الخاصية المطهرة للتراب، لم تستمر الحياة
بسبب التعفنات والفيروسات والجراثيم التي ستنتشر
وتصل إلى الإنسان وتقضــــــــــــــــــــــــــي عليه،
إلا أن رحمة الله اقتضت أن يضع في التراب
خاصية التطهير ليضمن لنا استمرار الحـــــــــياة،
ألا يستحق هذا الإله الرحيم أن نشكره على هذه النعمة؟



الحقيقة الثالثة

تحدث النبي الكريم بدقة فائقة عن حقيقة علمية
لم يتمكن العلماء من رؤيتها إلا قـــــبل سنوات قليلة،
يقــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ول عليه الصلاة والسلام:
(لا تقوم الساعة حتـــــــى تعود أرض العرب مروجاً وانهاراً)
[رواه مسلم].
وقد ثبت علمياً أن منطقة شبه الجزيرة العربية كانت ذات يـــوم
مليئة بالمروج والأنهار ولا تزال آثار مجرى الأنهار حتى يومنا هذا.
وقد دلت علـــــــــــــــــــــــى ذلك الصور القادمة من الأقمار الاصطناعية،
والتي تظهر بوضوح العديد من الأنهار المطمورة تحت الرمال في جزيرة العرب.
ويصرح كبار علماء الغرب فـــــــي وكالة الفضاء الأمريكية 'ناسا' اليوم
بأن 'الصور الملتقطة بالرادار للصحراء أظهرت أن هذه المنطقة
كانت ذات يوم مغطاة بالبحيرات والأنهـــــــــــــــــــــــار،
وكانت البيئة فيها مشابهة لتلك التي نراها في أوربا،
وأنها ستعـــــــــــــــــــود يوماً ما كما كانت'.




حقائق علمية تشهد : بصدق الرسول صلى الله عليه وسلم.. Facts_03

يؤكد علماء وكالة الفضاء الأمريكية ناسا على أن صحراء الربع الخالي
والجزيرة العربية عموماً كانت ذات ــــــــــــــــــــيوم مغطاة بالأنهار
والغابات الكثيفة والمــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــروج،
وكانت الحيوانات ترعى بكثرة فيها، ويؤكدون عودة
هذه الأرض كما كانت فــــــــــــــــــــــي المستقبل،
وهذا ما أشار إليه الحديث النبوي الشريف.



الحقيقة الرابعة

في حديث المرور علــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــى الصراط،
يعتبر هذا الحديث من أحاديث الإعجاز العلمي في السنَّة النبويَّة المطهَّرة،
هذا الحديث الشريف ينطــــوي علــــــــــــــــــــــــــــــــــى معجزة علمية
في قول الرســــــــــــــــــــــــــــول الكريم عليه صلوات الله وسلامه:
(ألم تروا إلى البرق كيف يمرُّ ويرجع في طرفة عين؟)[رواه مسلم].
حيث تبيَّن التطابق الكامــــــــــــــــل بين الكلام النبــــــــــــــــــوي الشريف،
وبين ما كشفه العلماء مؤخراً من عمليات معقدة ودقيقة تحدث في ومضة البرق،
حيث وجد العلماء أن أي ومضة برق لا تحدث إلا
بنزول شعاع مـــــــــــــــن البرق
من الغيمة باتجاه الأرض ورجوعه! في هذا الحديث إشارة إلى أن الرســــــــول الأعظم
صلى الله عليه وسلم قد تحدّث عن أطوار البرق بدقة مذهلة، بـــــــــــل وحدَّد زمنها أيضاً،
وربما نذهل إذا علمنا أن الزمن اللازم لضربة البرق هو الزمن ذاته اللازم لطرفة العين!
وهذا ما أخبر به النبــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــي الأعظم.




حقائق علمية تشهد : بصدق الرسول صلى الله عليه وسلم.. Facts_04

وجد العلماء أن البرق يتألف من عدة أطوار أهمها طور المرور وطور الرجوع،
وأن زمن ومضة البرق هو 25 ميلي ثانية هو نفس زمن طرفة العين،
أليس هذا ما حدثنا عنه النبي قبل أربعة عشر قرناً؟!



الحقيقة الخامسة

اكتشف العلماء حديثاً أن منطقة الناصية (أعلـــــــــى ومقدمة الدماغ)
تتحكم باتخاذ القرارات الصحيحة وبالتالي كلما كانت هذه المنطقة
أكثر فعالية وأكثر نشاطاً وأكثر سلامة
كانت القـــــــــرارات
أكثر دقة وحكمة، ولذلك نجد دعاء النبي الكريم:
(ناصيتـــــــــــــــــــــي بيدك) [رواه أحمد].
وفـــــــــــــــــــــــــي هذا تسليم من النبي إلى الله تعالى،
بأن كل شأنه لله، وأن الله يتحكــــــم كيف يشاء ويقدر له ما يشاء..
والشيء الآخر الذي كُشف عنه حديثاً هو أن منطقة الناصية تلعب دوراً مهماً
في العمليات العليا للإنسان مثل الإدراك والتوجيه وحل المشاكل والإبداع،
ولذلك سلَّم هذه المنطقة لله تعالــــــــــــــــــــــــــــــــــى في دعائه:
(ناصيتــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــي بيدك).
وفــــــــــــــــــــــــــي هذا إشارة علمية لطيفة
إلــــــــــــــــــــى أهمية هذه المنطقة.




حقائق علمية تشهد : بصدق الرسول صلى الله عليه وسلم.. Facts_05

بعد دراسات طويلة لنشاط الدماغ تبين للعلماء أن أهم منطقة هـــــــي الناصية،
أي المنطقة الأمامية الجبهية، وأنها مســــــؤولة عن عمليات القيادة والإبداع،
ولذلك كان النبــــي صلــى الله عليه وسلم يؤكد على أهمية هذه المنطقـــــة
من خلال دعائه وتسليمه لله عز وجل، وهذه معجزة تشهد علـى صدقــه،
إذ كييف علم بأهمية هذه المنطقة فــــــــــــــي زمن لم يكن لأي واحـــــد
علـــــى وجه الأرض علم بذلك؟ أليس الله هو الذي علمه وخاطبه بقول:
(وَعَلَّمَكَ مَا لَمْ تَكُنْ تَعْلَمُ وَكَانَ فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكَ عَظِيمًا) [النساء: 113].




الحقيقة السادسة

يقول النبي الكريم صلــــــــــــــــــــــــــــــــــــــى الله عليه وسلم:
(إن من أمارات الساعة أن يظهر موت الفجأة) [رواه الطبرانــــــــــي].
في هذا الحديث تتجلى معجزة علمية في حقائق طبية لا تقبل الجدل،
وهذه المعجزة تشهد للنبي الأعظم عليه الصلاة والسلام
أنه رسول من عند الله لا ينطق عن الهـــــــــــــوى.
وذلك من خلال الإحصائيات الدقيقة للأمم المتحدة
والتي تؤكد أن ظاهرة الموت المفاجـــــــــئ،
لم تظهر إلا حديثاً وهي في تزايد مستمر
على الرغم من كل الإجراءات الوقائية.




حقائق علمية تشهد : بصدق الرسول صلى الله عليه وسلم.. Facts_06

يؤكد أطباء القلب أن ظاهرة الموت المفاجئ
انتشرت كثيراً فــــــــــــــــــي السنوات الماضية،
وأنه علـــــــى الرغم من تطور عـــــــــلم الطب إلا أن
أعداد الذين يموتون موتاً مفاجئاً لا تزال فـــــــــــي ازدياد،
وسؤالنا: أليس هذا بالضبط ما أشار إليه الحديث النبوي الشريف؟




الحقيقة السابعة

يؤكد معظم العلماء أن الهرم هــــــــــــــــو أفضل وسيلة للنهاية الطبيعية للإنسان،
وإلا فإن أي محاولة لإطالة العمر فوق حدود معينة سيكون لها تأثيرات كثيرة
أقلها الإصابة بالسرطان، ويقول البروفيسر 'لــــــــــــــــــــي سيلفر'
من جامعة برينستون الأمريكـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــية :
'إن أي محاولة لبلوغ الخلود تسير عكس الطبيعة'...
لقد خرج العلماء بنتيجة ألا وهـــــــــي أنه
علـــــى الرغم من إنفاق المليارات لعلاج الهرم
وإطالة العمر إلا أن التجارب كانت دون أي فــــــائدة.
وهذا ما أشار إليه النبي الأعظم عليه الصلاة والسلام بقوله:
(تداووا يا عباد الله، فإن الله لم يضـــــــــــــــــــــــــــع داء
إلا وضع له شفاءً إلا داءً واحداً: الهرم)
[رواه أحمـــــــد].

وهكذا يأتي العلم بحقائق جديدة لم تكن معروفة من قبل
تثبت وتؤكد صدق هذا النبي وصدق رسالة الإسلام.


وآخــــــــــــــــــر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين
وصلى اللهم وسلم على المبعوث رحمة للعالمين
سيدنا محمد وعلـــــــــى آله وصحبه أجمعين
آمــــــــــــــــــــين
مدير الموقع
مدير الموقع
المدير العام
المدير العام

عدد المساهمات : 428
مشاركات : 1
تاريخ التسجيل : 27/12/2009

https://elidy.yoo7.com

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى